غزة – مجتمع جو اختتم المنتدى الاجتماعي التنموي أنشطة مدرسة جو مدرسة التعلم المدني الأولى من نوعها في فلسطين، المدرسة جزء من أنشطة مشروع مجتمع شبابي تفاعلي رقمي من أجل خدمات أفضل لقطاع الحكم المحلي – جو الذي أطلقه المنتدى في شهر فبراير مطلع هذا العام في إطار الشراكة مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ. […]
الهُويّة ليست ما يتم توريثه بل ما يجعلك تشعر بأنك تنتمي إليه
كتبت أنسام عايش عن تجربتها في مدرسة جو كان هذا المفهوم يدور في عقلي دائما، لم أكن أشعر يوم بالانتماء إلى اي مكان، أمضيت سنتين من المشاركة في تدرييات مختلفة كان دوما ينتهي كل شيء بانتهاء التدريب حتى الأشخاص الذي كنت تقضي وقت معهم كان كل فرد يمض في طريقه كأننا لم نكن نعرف بعضنا […]
مدرسة جو لم يكن مجرد فرصة تدريب حصلت عليها وإنما انطلاقة لنشاطاتي المجتمعية
كتب أحمد أبو صلاح عن تجربته في مدرسة جو يعاني الشباب في قطاع غزة الكثير من الصعاب والمشاكل في رسمهم للخطط المستقبلية، بالإضافة إلى تشويش في الرؤية عند النظر لما هو قادم، نتيجة الوضع العام المحيط بهم وهم في حيرة دائمة حول ما ينتظرهم من فرص. مدرسة جو لم تكن مجرد فرصة تدريب حصلت عليها، […]
كان بالامكان إطلاق مُسمّى تدريب بدلاً من مدرسة لكن المنتدى أراد ان يكون للتجربة وقعاً مميزاً
سندس الفيومي كان بالامكان إطلاق مُسمّى تدريب بدلاً من مدرسة، كان بالامكان تسميتهم قاعات بدلاً من صفوف، ومتدربين بدلاً من طلاب ومدربين بدلاً من أساتذة ومنسقة مشروع بدلاً من مديرة مدرسة، كان بالامكان لنا أن نرتدي ما نشاء بدلاً من توحيد زيٍّ كُتِب عليه اسم مدرستنا، كان بالامكان إعلان وقت استراحة بدلاً من قرع جرس […]
ذكريات مدرسة.. تجربة نور مع جو سكول!
كتبت نور أبو سمرة عن تجربتها في مدرسة جو نعيش كشباب صراعًا حقيقيًا ما بين الحاضر والمستقبل، تراودنا الكثير من التساؤلات ما الذي ينتظرنا وكيف سنصل إلى هناك، هل سيبقى حماس الوصول ذاته أم سيتلاشى مع الوقت، ماذا نريد؟ … رأيت إعلانًا في السابع من يوليو2021 على حساب المنتدى الاجتماعي التنموي في منصة “انستغرام”، حول […]
قصتي مع جو سكول: لا تنسى أن تعيش!
كتبت ندى عودة عن تجربتها في مدرسة جو انطلاقاً من مجتمع محاصر الإمكانيات والخبرات والقدرات والأفكار أطلق المنتدى الاجتماعي التنموي بالشراكة مع GIZ فكرة Go School، وفي هذا الوقت بالتحديد كنتُ أتعايش مع روتيني، تراودني الأفكار حول التغيير في نفسي ومجتمعي، لكني لا أعلم من أين أبدأ وكيف يمكنني أن أُحدث هذا التغيير، خصوصاً كوني […]