لا تبدو المحاولة سهلة وسط هذه الظروف الكارثية، ولكننا على الأقل نحاول كشباب أن نسير معًا نحو الأمل. مرحبًا، اسمي آية عاشور، عمري ثلاث وعشرون عامًا، نازحة من شمال قطاع غزّة، إلى جنوب القطاع في مدينة خانيونس تحديدًا، أكتب هذه الكلمات بعد الشهر الحادي عشر من الإبادة. لا تبدو فكرة الاستيقاظ صباحًا والتجهيز للذهاب من […]